السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
احترت فيم ابدأ من مواضيع وكيف ابدأ طرح المواضيع بالطريقة التي اريدها و التي اراها الانسب للحصول ع الفائدة المرجوة و لكن كما هي دائما المصاعب لاتأتي الا في البدايات لذا شرعت فعليا بالبداية رغم ما اتوقعه من ما تحمله من سلبيات و التي أحاول تفاديها في المرات المقبلة و فكرتي في البداية ان تكون المواضيع قصيرة و مترابطة و لو على شكل اجزاء لأصل لهدفي الاهم و هو الحصول ع الفائدة بطريقة سهلة غير معقدة ..
موضوعنا عن (( القراءة ))
ان مفتاح قيام هذه الأمة هو كلمة: ﴿ اقْرَأْ ﴾. لا يمكن أن تقوم الأمة من غير قراءة ..
مما لا شك فيه أن القراءة عاملُ رئيس في تقدمِ الأمم ومن قبلها الأفراد، كما أن القراءة تساهم بشكلٍ كبير في تكوين الشخصية وترسيخ القيم، والكثيرُ من فوائدِ القراءة لا يكفي مدخلٌ كهذا لحصرها ..
لدينا مشكلتين رئيسيتين:
الأولى:
أن بعض الناس لم يتعودوا على القراءة، ويملّون سريعا، وكلما علت همتهم وبدأوا في القراءة عادوا من جديد إلى الكسل والخمول. وهؤلاء في حاجة إلى وسائل تعينهم على القراءة وعلى الاستمرار فيها.
الثانية:
فهي أن بعض الناس يقرأون فعلا، وينفقون أوقاتا طويلة في القراءة، ولكنهم لا يقرأون لهدف معين، ولا يعرفون ماذا يقرأون لتصبح قراءتهم نافعة ومفيدة. وهؤلاء في انتظار حسن التوجيه إلى الموضوعات الأكثر نفعا وفائدة.
في الموضوع القادم سنتحدث عن هذه النقطتين بشكل اوسع و اكبر ..
- فاصل اخير -
- (الإنسان القارئ تصعب هزيمته)
- (إن قراءتي الحرة علمتني أكثر من تعليمي فـي المدرسة بألف مرة)
----------------------------
القراءة ( 1 )
- استعارات من الكاتب د. عاصم الشوادفي و كتاب القراءة منهج الحياة ..
احترت فيم ابدأ من مواضيع وكيف ابدأ طرح المواضيع بالطريقة التي اريدها و التي اراها الانسب للحصول ع الفائدة المرجوة و لكن كما هي دائما المصاعب لاتأتي الا في البدايات لذا شرعت فعليا بالبداية رغم ما اتوقعه من ما تحمله من سلبيات و التي أحاول تفاديها في المرات المقبلة و فكرتي في البداية ان تكون المواضيع قصيرة و مترابطة و لو على شكل اجزاء لأصل لهدفي الاهم و هو الحصول ع الفائدة بطريقة سهلة غير معقدة ..
موضوعنا عن (( القراءة ))
ان مفتاح قيام هذه الأمة هو كلمة: ﴿ اقْرَأْ ﴾. لا يمكن أن تقوم الأمة من غير قراءة ..
مما لا شك فيه أن القراءة عاملُ رئيس في تقدمِ الأمم ومن قبلها الأفراد، كما أن القراءة تساهم بشكلٍ كبير في تكوين الشخصية وترسيخ القيم، والكثيرُ من فوائدِ القراءة لا يكفي مدخلٌ كهذا لحصرها ..
لدينا مشكلتين رئيسيتين:
الأولى:
أن بعض الناس لم يتعودوا على القراءة، ويملّون سريعا، وكلما علت همتهم وبدأوا في القراءة عادوا من جديد إلى الكسل والخمول. وهؤلاء في حاجة إلى وسائل تعينهم على القراءة وعلى الاستمرار فيها.
الثانية:
فهي أن بعض الناس يقرأون فعلا، وينفقون أوقاتا طويلة في القراءة، ولكنهم لا يقرأون لهدف معين، ولا يعرفون ماذا يقرأون لتصبح قراءتهم نافعة ومفيدة. وهؤلاء في انتظار حسن التوجيه إلى الموضوعات الأكثر نفعا وفائدة.
في الموضوع القادم سنتحدث عن هذه النقطتين بشكل اوسع و اكبر ..
- فاصل اخير -
- (الإنسان القارئ تصعب هزيمته)
- (إن قراءتي الحرة علمتني أكثر من تعليمي فـي المدرسة بألف مرة)
----------------------------
القراءة ( 1 )
- استعارات من الكاتب د. عاصم الشوادفي و كتاب القراءة منهج الحياة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق